كعادتي انا السلطااان في كل ليلة عاشوراااااء
ارى في منامي كهف معلق في السماااااء
يتوهج ثم ينطفي ومنه تتساقط قطرااات تتهاوى
ثم تكتمل سلالام من جليد واصعد انا كعادة الرؤساء
وادخل المغامرة وارى كرسي متخلخل الاركان
وقد رايت في الحقيقة ان هناك مغارة وبداخلها شعبا باسره
من نساء وهناك وجهة تمطر رصاص ونار
وتنمو الدمووووع واخرى تتراقص كرنفال وشموووووع
واحسست اني لست انا خائف كعادة الرؤساء
وعلى الجدار رايت نقشا كانه بقايا لصور ياسوع وخقت يا الاهي
ان يظهر اول خيط ضوء ويذهب الجليد
وانا ابفى ها هنا ولا اعد اقوى على الرجووووووووع
سهم الخطيب